سيارة بيجو INSTICNT المستقبلية، حرية معززة
سيارة بيجو INSTICNT المستقبلية | السيارة ذاتية القيادة من بيجو
سيارة بيجو INSTICNT المستقبلية، حرية معززة
صممت لعصر الإنترنت
الذكاء الاصطناعي
4 وضعيات للقيادة
مقصورة I-COCKPIT سريعة الاستجابة
تطوير حركة ريادية ومبتكرة
من خلال طراز بيجو INSTICNT المستقبلية وتقنية i-Cockpit عالية الاستجابة، نحن نبني على العوامل التي جعلت أحدث طرز من سيارات علامتنا التجارية نجاحات باهرة. نحن بصدد ابتكار أشكال جديدة من متعة القيادة. قد تأتي هذه من واجهات المستخدم أو أسلوب البناء أو التصميم. إذ لا يوجد مبرر لكي تكون السيارة ذاتية القيادة مملة في شكلها أو تجربة قيادتها.
Matthias Hossann، رئيس مجموعة سيارات PEUGEOT الاستعراضية.
تتميز بيئة القيادة للسائق بنظام حركي أنيق يأتي دوره عند التبديل بين وضعية القيادة التقليدية والقيادة الذاتية. يتم طي عجلة القيادة المدمجة واللوحة التي تحتوي على مفاتيح التبديل في لوحة القيادة عند التحويل إلى القيادة الذاتية، كما تسحب دواسة الوقود إلى وحدة الدواسات في الأسفل في نفس الوقت.
يحتفظ السائق بالسيطرة على السيارة طوال الوقت، بغض النظر عن وضعية القيادة المفعّلة. في حين أن هذا أمر واضح دائمًا في وضعية القيادة التقليدية، إلا أن هذه الميزة لسيارة بيجو في وضعية القيادة الذاتية أكثر إثارة للدهشة. يوجد جهاز i-Device بجوار شاشة اللمس قياس 9.7 إنش في الكونسول المركزي للتحكم ويمكن استخدامه لقيادة السيارة في أي وقت. كل ما عليك فعله هو النقر لتجاوز السيارة في المقدمة أو للتبديل من وضعية القيادة البسيطة إلى الوضع الذكي.
في وضعية القيادة، تعرض المجموعة الثلاثية الأبعاد بيانات التشغيل: سرعة السيارة، الانقسام بين الطاقتين المستخدمتين في سلسلة الطاقة PHEV ، ومستوى البطارية، وما إلى ذلك. تقوم وظيفة الرؤية الخلفية الرقمية بإعلام السائق بوجود سيارة في المنطقة العمياء.
في وضعية القيادة الذاتية، تتضمن هذه الميزات معلومات أخرى، والتي تكتسب أهمية أكبر حين يكون الوقت هو العامل الوحيد المهم حقًا. يمكن لجميع الركاب معرفة الوقت والمسافة المقطوعة والوقت المتبقي للرحلة إلى اللحظة.
يتغير الجو على متن المركبة عندما تقوم بتغيير وضع القيادة. عدا عن المعلومات المعروضة، يتم تكييف أوضاع المقعد وخيارات الإضاءة والصوت أيضًا.
التصميم والمواد المستخدمة
توفر تقنية i-Cockpit عالية الاستجابة لكل مسافر مساحة فردية خاصة به، حتى على متن مركبة مدمجة. ولضمان راحة الجميع، تستلهم المقاعد من تصاميم الملاحة الجوية. تعامل جميع الهياكل والأسطح التي تلامس الجسم -قاعدة المقعد ومسند الظهر ومسند الرأس- بشكل فردي ومنفرد. تم تعزيز القاعدة بالألومنيوم وتبقى ثابتة. لكن الجزء الخلفي متحرك حيث يدور حول المحور الصادي العرضي. بإمكان الراكب اختيار الوضعية التي تريحه - أفقيًا إذا كان يرغب بأخذ قسط من الراحة، أو في وضع مستقيم للقيادة أو في وضع وسط لمشاهدة فيلم أو إتمام عمل.
يمكن لجميع الركاب التواصل مع السيارة عبر برنامج chatbot، وهو مساعد شخصي يتلقى الأوامر الصوتية ويقدم مجموعة واسعة من الخدمات. على سبيل المثال، يمكنك استخدام الأوامر التي تستعملها في جملك الاعتيادية لحجز مقاعد السينما أو للشراء عبر الإنترنت.
تشجعك هذه التجهيزات أيضاً على الاستفادة القصوى من وقت الفراغ الإضافي. فالأرضية مصقولة بطبقة خرسانية رقيقة ذات ملمس حريري، تدعوك لنزع حذائك والاسترخاء. كما تم تشكيل شبكة ثلاثية الأبعاد لتلائم الجسم وتدعمه. وتم تشطيب الألواح الجانبية حول المنصة المركزية وجوانب الأبواب وقواعد المقاعد وظهورها بنفس المادة. أما مسند الرأس فيوفر دعامة للعنق وهو مشذب بشبكة مرنة ثلاثية الأبعاد وبالجلد عالي الجودة.
هيكل شوتنغ بريك العريق من بيجو
التصميم
الواجهة الأمامية معبرة للغاية. هناك عدسة كاميرا مثبتة وسط كل واحد من مصابيح LED، ما يجذب انتباه بؤبؤ العين. تقوم هذه الكاميرات بفحص بيئة السيارة وإرسال المعلومات إلى أنظمة مساعدة القيادة. يتغير مظهر الشبكة حسب الطريقة التي تنظر بها إليها. يتميز هيكلها شبه المجوف بمجسم أسد يتظلل باللون الأبيض عند تشغيل وضع القيادة الذاتية.
الديناميكية الهوائية
تمتد الاضاءة المميزة على جانبي المصابيح الأمامية على الارتفاع الكامل لقناع السيارة الأمامي. يتم تشغيلها ابتداء من سرعة 90 كم/ساعة وأكثر، وتحقق هدفًا ذو شقين. أولاً، يتم توصيل الأجزاء السفلية من دليلي الإضاءة بشريط يوفر قوة دفع إضافية على المحور الأمامي.
ثانيًا، تخلق هذه الحركة فتحة تقلل الضغط على هيكل السيارة المتحركة. حيث يتم شفط الهواء في الجزء الأمامي والتخلص منه على سطح العجلة. يحقق هذا انسيابية افتراضية للعجلات ما يلغي التداخل الهوائي الديناميكي مع الهيكل ونظام التعليق، بحيث يعمل بتناغم مع عجلات الألمنيوم ذات الأشعة الخمسة. تضم هذه الأخيرة سلسلة من الأخاديد الضيقة، مما يجعلها أخف وزنًا. وتتواجد هذه الخصائص الديناميكية الهوائية نفسها في الجزء الخلفي من السيارة كذلك. إذ يتم سحب الهواء عبر فتحة في حزام الباب الأمامي بحيث يتدفق باتجاه الناشر الموجود تحت صف من المصابيح ثلاثية الأبعاد المتصلة معاً بواسطة شريط ضوئي.
تنحني فتحة السقف بشكل مريح فوق رؤوس ركاب السيارة. وتبرز خطوط تصميمها من خلال الطبقة الثلاثية ذات اللون الأزرق العميق التي تغطي أيضًا هيكل السيارة.